فى محراب حزنى
أعتكف مع صمتى
أتذكر الصور
فيحضر القلم
يتأوه أينعم
لكن يؤنسنى
بتنهيد الورق
لحروف من دمى
تبكى وتكتبنى
و دقات قلبى
تبتهل بالدعاء
للفرح أن يعود
ولتذهب الدموع
وليرحل العناء
ليخبر الأحزان
بأن لا تعود